أرفعوا أيديكم عن مدونتي
لأني قد ضقت ذرعا بلصوص الكلمة .. لأن كلمة اقتباس وذكر المصدر والموقع الذي تم الاقتباس منه لم يعد أمرا دارجا في المنتديات.. لان السرقات قد أصبحت في وضح النهار ولأن التنويه والتهديد لم يعد يجدي نفعا مع هؤلاء قررت أنا الموقعة أدناه أن أنشر من الآن وصاعدا جميع وصلات وأسماء لصوص الكلمة المستعارة والحقيقية ان توفرت حتى لا يضيعوا المزيد من الوقت في تصفح موقعي والسطو على ما يحلو لهم من مقالاتي وأحيانا مشاعري وخواطري الشخصية
Ranoshka منتديات شبكة القامشلي
لجميع هؤلاء وغيرهم أقول أرفعوا ايديكم عن مدونتي فقد طفح الكيل!
Comments
Leave a Reply
أحدث التعليقات
روان علي شريف on البنت التى أحبت أسمها حسين المحروس on البنت التى أحبت أسمها Suad on البنت التى أحبت أسمها Suad on البنت التى أحبت أسمها حسين المحروس on البنت التى أحبت أسمها cherif rouan on البنت التى أحبت أسمها -
آخر التدوينات
تصنيفات
الباب الخلفي
الارشيف
مروا من هنا
السلام عليكم ..
لقد أصبحت السرقة من الأمور الإعتيادية … مع ظهور اعداد كبيرة من الفاشلين الذين يحبون الظهور … و قد تجاوزت السرقة المدونات و المنتديات .. بل أخذت تسرق و تنشر في الجرائد و الكتب … و قد اصبح الأمر طبيعي جدا ..
لا يمكن فعل اي شيء ضد السرقات ..
إلا إذا توقفنا عن الكتابة … و ربما عندما نتوقف عن التفكير …
حاليا …
أعتبر كل من تم سرقة جزء من كتاباته … دليل نجاح له …
لا أعتقد أن هذه السرقات ستتوقف ..
فكلما زاد الإبداع … ستزداد السرقات …
هناك حلان
فإما أن يترك السارق .. ليأخذ ما يريد و قت ما يريد ..
أو يعاد تصميم المدونة بحيث لا يمك الإقتباس من المقال … و أراهن بعدها أن السارق لن يكلف نفسه عناء إعادة الكتابة , لأنه لم يتعود على الكتابة بل يبحث عن (القطع و اللصق) …
شخصيا لم اتخلص من مثل تلك السرقات إلا بعد أن أوجدت طريقة لمنع (القطع و اللصق) ..
و لكني لم أستطع من السرقات الكبرى التي تتجاوز المنتديات و المدونات …
تحياتي
Think of it the other way round:
You are famous! And you are good! Or they wouldn’t have stolen words.
Bravo Butterfly.
أهلاً هذيان
مبروك .. مبروك .. والله هذا الشيء يدعو للفخر والاعتزاز.. أن يكتب الإنسان شيئاً ما، ويأتي آخر ويسطو عليه.. هذا أكبر دليل على أن ما يسرق يمتلك قيمة فنية في حالتك..
لا تتضايقين
أشكركم جميعا على التعليقات التي جعلتني أنظر للجانب الايجابي من السرقات المُستفزة. السؤال الذي يدور في رأسي الآن كيف يمكن لأي منا أن يحمى حقوقه الفكرية إذا كان لا يوجد أي رادع من أي نوع لا أخلاقي ولا قانوني؟
حتى الآن لا أستطيع أن أتفهم كيف يمكن لأي شخص أن يسرق أفكار ومشاعر غيره وينسبها لنفسه وماذا ستضيف له حقا وهو يعلم يقينا أنها لم تسكنه يوما؟
I was upset just reading about it. I checked one of the websites that you mentioned. It’s very upsetting. Maybe try Hassan al-Jamri’s suggestion for a start. Remember those thieves might steal some words, but they can’t steal your thinking process or creativity– that is more important.
سلاااام
مررنا من هنا. أحسدك على اختياراتك الموسيقية.
ولا هنأت عيون البوايقة.
بلا ولا شئ
أقتراح حسن الجمري حل جيد ولكنه حل مؤقت سيحد من المشكلة ولكنه لن يمنعها. مؤسف جدا ان يصل بنا الحال إلى ان نضع افكارنا وسطورنا في أقفاص ونحكم أغلاقها
مداس
شكرا على المؤازرة وعلى المرور الذي أتمنى ان لا يكون من باب رد الزيارة 🙂