الساعات الأخيرة
على طول الطريق تصطدم بأناس يتركون اثرا في حياتك. بعضهم يُولد ليجلس بمحاذاة نهر .. بعضهم يتعرض لصاعقة .. بعضهم لديه اذن موسيقية .. بعضهم فنانون .. بعضهم يسبح .. بعضهم يعرف الازرار .. بعضهم يعرف شكسبير .. بعضهم امهات .. وبعضهم يرقص
حياتك تتحدد بالفرص التي تعترضها حتى تلك التي تفقدها
هناك شئ هزلي يتعلق بالعودة إلى المنزل .. الشكل نفسه والرائحة نفسها والاحساس نفسه .. والذي تغير هو أنت
The Curious Case of Benjamin Button – 2008
وأقل من ٢٤ ساعة تفصلنا عن الاعلان عن جوائز الاوسكار لهذا العام
Comments
Leave a Reply
أحدث التعليقات
روان علي شريف on البنت التى أحبت أسمها حسين المحروس on البنت التى أحبت أسمها Suad on البنت التى أحبت أسمها Suad on البنت التى أحبت أسمها حسين المحروس on البنت التى أحبت أسمها cherif rouan on البنت التى أحبت أسمها -
آخر التدوينات
تصنيفات
الباب الخلفي
الارشيف
مروا من هنا
الحقيقة ما أتي بي اليوم الي هنا و لو أني من متتبعي هذه الصفحة و بقلم الصديقة فراشة
هو أني شاهدت البارحة هذا الفيلم و أعجبني كثيرا خاصة في الأخير..
في وسط الفيلم احسست أن فكرة السناريو شبيه جدا لفيلم فوراست قامب خاصة من ناحية الاعاقة أو الحالة الخاصة لبطل الأحداث.. وسرد بصفة موازية للاحداث التاريخية و الاجتماعية ..
و أيضا من ناحية العودة للماضي …اي أننا في الحاضر و يتم الرجوع للماضي ..و هذا السناريو و من الممكن أنه بصفة جد متشابهة مع الفيلم تيتانيك و أيضا الخط الأخضر لتوم هانكس…
…
و رغم هذا أعجبني فيلم بنجامين بيتون و خاصة في بعض الافكار و التي أشارت اليهم فراشة في النص الموجود أعلاه..
…
ماهو رأيك فراشة في أقوالي ههه
فرفر
انت الزائر الوحيد الذي يختفي لفترة طويلة ويعود بتعليقات بالجملة 🙂
يسعدني طبعا ان تتابع مدونتي ولكن اخبرني لماذا اوقفت على كل لون ياكريمة؟؟
الفيلم جميل جدا ورغم ان مدته ثلاث ساعات الا انني لم اشعر بها .. الجزء الاول من الفيلم دعنا نقول الساعة الاولي منه لم تكن مشوقة ولكن تدرج الاحداث فيما بعد كان مؤثرا جدا
اكثر ما اعجبني في الفيلم فكرتين .. الفكرة الاولي هي الحياة العكسية .. ان يعيش الانسان الشيخوخة اولا ثم الطفولة وكيف يرحل الاصدقاء والاحباب من حوله الواحد تلو الآخر في الوقت الذي يخطو هو خطواته الاولي في الحياة والفيلم يطرح تساؤل جدير بالتفكير .. من يريد ان يصغر ويصبح وحيدا في هذا العالم؟
الفكرة الثانية ان تصبح امرأة ما الحبيبة والزوجة والام في آن واحد .. اجمل واروع مشاهد الفيلم في رأيي هي الاخيرة
كنت مندهشة جدا كيف يمكن ان ينقل الماكيير الممثل من مرحلة الشباب للكهولة والعكس كذلك بكل هذا الاقتدار ولكن اتضح فيما بعد ان الكمبيوتر والمؤثرات الخاصة قامت بدور كبير في الفيلم اذا كنت مهتم بمعرفتها فهذا هو الرابط
http://www.npr.org/templates/story/story.php?storyId=100668766
حسنا .. اصبحنا متعادلين الآن فتعليقي هو الاطول 🙂
هههه
انت تستفزينني و لن أعلق بتعليق أطول من تعليقك و ذلك لأني لا اريد فقط ههه
:p
الحقيقة و في التعاليق يكون الكلام وليد اللحظة و حسب الموضوع المطروح ، في بعض الأحيان أريد الحديث في هذا الموضوع و أجد نوتة أو تدوينة علي المقاس مثلما هو الحال هنا..ممم لم يبقي الا بعض الأسطر
:p
لماذا اقفلت المدونة.. هناك أسباب خارجية و أسباب داخلية.. و أري ان الأسباب الخارجية هي ما دفعتني لاقفالها.. بصفة موجزة..هناك محمع للمدونات التونسية…اظن الامر موجود كذلك بالنسبة للمدونين البحرينين.. السيد مالك هذا المجمع..تونسي عائش في الكندا ..ومن هواة حرية الرأي.. الا أن حرية حرية الرأي لها حدود..و لايجب مس المقدسات…اذن أصبحت أري في صفحة هذ المجمع..عناوين لمدونتي ..و بعدها أو قبلها..عناوين تمس من الاسلام و الله جل جلاله و الرسول صلعم.. فكرتي كانت بلادنا تونس عربية و دينها الاسلام..و أن هذا المجمع لا يمثل تونس.. و طلبت بفسخي منه..ثم قررت الانسحاب نهائيا من التدوين.. و أصبحت أكتب في الفايس بعض الخواطر و القصص لبعض الأصدقاء..
و بين قوسين فراشة هل أستطيع سرقة ..ههه نص الساعات الأخيرة.. و هو ليس الا ترجمة حرفية ليس هناك ابداع
:p
و ايضا و من فضلك نص رسالم متأخرة أعجبني و اذا أردت سوف أذكر المصدر و لو أني سوف أقول مدونة عربية صديقة فقط..
:p
هل أكمل في الكتابة أم يكفي ههه من هو صاحب أطول تعليق الآن ، هذا و مع العلم أني لم أعلق علي أقوالك في الفيلم بنجامين بيتون و لو أني أوافقك في الفكرة و خاصة في آخر الفيلم ..و تأثرت جدا خاصة في المقطع الاخير…و أحسست و كأنه عرفني ثم أغمض عينيه…
..
كما قلت النص الاول ترجمة حرفية لسيناريو فيلم والثاني رسالة خاصة
هذيان .. ثرثرة .. كلام فارغ .. فش خلق .. سمها ماتشاء .. لا اسعى لابداع ولا لشئ آخر .. ويمكنك اقتباس ماتريد دون ذكر المصدر .. مارأيك؟
أنا رأيي انه هناك ابداع فيما تكتبين و في المرة القادمة و في نص قادم سوف أخبرك في البداية هذا ابداع..أو هذا ليس ابداع ..ثرثرة..ههه
:p
انا أري أن الأصل في الكتابة هو تصوير الاحساس او الفكرة بحروف و عبارة جميلة تخرج من وجدان كاتب الحروف بصفة صادقة..اري ان الابداع يكمن في صدق الكلمات اولا.. اختيار العبارات الجميلة يكون تكملة.. الباقي و هو المتلقي ..و حين يجد أن هذه الكلمات تمس وجدانه..و يلقي فيها نفسه يحصل الاعجاب….و العودة ههه
:p
لا أدري انت كنت نجحت في ايصال الفكرة..
ومن ناحية اخري يا فراشة لأ أستطيع أن أنسب كلماتك لشخصي.. رغم أني اشكرك علي سماحك لي بذلك رغم معرفتي أنك تنكرين هذا الشيء وقرأت عندك أنه تمت سرقة البعض من مقالاتك دون ذكر المصدر..
أشكرك مرة اخري
🙂