HP Sucks
دعوني اخبركم اولا عن اسباب اختياري لمفردة غير مهذبة (حسب تعريف ويكي انسرز) لتكون عنوان لهذه التدوينة التي سأروي لكم فيها قصتي مع شركة إتش بي العتيدة. السبب الاول انني حينما ادخلت هذه العبارة في محرك البحث جوجل كانت النتيجة ٢،٤٣٠،٠٠٠ موقع وانا كنت اريد ان اصبح الرقم ٢،٤٣٠،٠٠١ واعلن تضامني مع من عانوا مثلي من منتجات إتش بي الذين ارتفع عددهم لحظة نشر هذا البوست إلى ٢،٥٠٠،٠٠٠ رغم ان المقال لم يمكث سوى خمسة ايام في قسم المسودات في الوردبرس
السبب الثاني أنني قررت من الآن وصاعدا ان اتخلى عن لياقتي وتهذيبي وان انتهج سياسة نشر الغسيل مع اي شركة او جهة تحاول استغبائي او استغلالي وكما ترون فإن سياسة نشر الغسيل لها ايجابياتها ايضا فالمقال الواحد يصبح اثنان ثم عشرة ثم مليون ثم تصبح (الفضيحة بجلاجل) على رأي اخواننا المصريين. وبدلا من الاكتفاء بالبكاء على اللبن المسكوب فقد ارتأيت ان اكتب القصة بحذافيرها كي لايقع غيري في الخطأ ذاته وينتهي إلي ما أنتهيت اليه
سأقر في البداية ان الخطأ كان خطأي وان الدرس الاول الذي تعلمته من هذه التجربة ومواقف اخرى مررت بها مؤخرا ان اتبع حدسي وان لاأتكل على رأي او مشورة احد بما في ذلك اصحاب الاختصاص. هذه قاعدة عامة سأتبعها في الحياة بعد ان ثبت لي ان آراء اصحاب الاختصاص كثيرا ماتؤدي بنا إلى الهاوية، اما الدرس الآخر هو ان احتفظ بكل مستند ووثيقة مهما بدا هذا المستند غير ذات اهمية وان اقرأ بتمعن بنود اي اتفاقية بما في ذلك شهادات الضمان قبل شراء اي سلعة. من جهة أخرى فأن العلامة التجارية مهما بلغت شهرتها لاتعد مقياس لضمان الجودة خصوصا حينما يتعلق الامر بالاجهزة الالكترونية التي تخضع في صناعتها لمتغيرات علمية وتكنولوجية والاسلوب الاجدى للتحقق من جودة اي سلعة هو السؤال عنها لدى من قام بتجربتها حديثا وليس قبل عام اوعامين او عشرة ومتابعة ماكُتب حولها من مراجعات وتقييم من قبل المستخدمين
والقصة (بدون إختصار) أنني حينما فكرت قبل عامين بشراء لابتوب جديد ليحل مكان جهازي السابق (دل) الذي اصيب باعراض الشيخوخة المبكرة كان جهاز الماكنتوش (الماك) يتصدر قائمة اختياراتي، الا انه وبعد عدة مشاورات ونصائح تلقيتها من بعض الزملاء واصحاب الاختصاص عدلت عن رأيي وقمت بإقتناء لابتوب اتش بي من مارس لتكنولوجيا المعلومات. بعد اشهر قليلة وفي وقت حرج جدا كان من المفترض خلاله ان اقوم بتسليم بحث التخرج للجامعة فوجئت وبدون سابق انذار ان عطب ما قد حدث للجهاز فالشاشة عند بدء التشغيل سوداء وتصدر رنينا غريبا لايتوقف. اخذت اللابتوب لورشة مارس فأشاروا علي بالتوجه مباشرة لـ (بي سي آر سي) الوكيل المعتمد لصيانة اجهزة الاتش بي وهو بالمناسبة الوكيل نفسه لاجهزة كومباك وتوشيبا وآيسر وسمنس (ملاحظة لمن يهمه الامر). كان مكتب خدمات الزبائن حينها يعج بالعملاء، انتظرت حتي يحين دوري بينما كنت اراقب عن كثب نوع المشاكل والشكاوى وكان اللافت في الامر ان معظم الاجهزة تعاني من مشاكل جوهرية اهمها عطب اللوحة الام ومن يعرف لغة الحواسيب يعرف ان هذه القطعة هي بمثابة قلب الجهاز وكلفة استبدالها بأخرى جديدة تعادل نصف قيمة الجهاز ان لم يكن القيمة الكلية اذا كان الجهاز رخيص الثمن. الامر الآخر الذي استرعى انتباهي وجعلني أزج بأنفي في محادثة دارت بين الموظف في خدمات الزبائن وبين احد الاشخاص ان المشكلة التي احضر لاجلها هذا الشخص جهازه للصيانة هي ذاتها مشكلتي .. الشاشة السوداء والرنين المتواصل. ساورتني الشكوك فسألت العميل المنكوب في جهازه عن نوع الجهاز الذي يستخدمه وتاريخ شراؤه له فتبين لي انه نفس نوع جهازي وانه مازال في فترة الضمان كما هو الحال معي. قلت للموظف انها مصادفة غريبة بان يحضر كلانا في نفس اليوم وان يكون العطب ذاته في الجهازين وبأنه ربما كان هناك عيب في التصنيع وطالما ان العطب ليس ناتج عن سوء الاستخدام فمن حقنا كمستخدمين ان يتم تعويضنا بجهاز آخر. أصر الموظف – الذي أخذ ينظر لي شزراً وانا اقوم بتسجيل اسم وبيانات الزبون الآخر- علي انها محض صدفة وان الاجهزة التي تعاني من عيب في التصنيع عادة ما يتم استرجاعها من قبل شركة أتش بي وان بنود الضمان لا تنص علي تعويض المستهلك بجهاز آخر مهما بلغ الضرر وانما على تغيير القطع المعطوبة فقط. لم أقتنع كثيرا بالرد فكان سؤالي التالي وماذا لو ان العطب ذاته تكرر بعد انتهاء فترة الضمان؟ هل هناك اي ضمان على اللوحة الام الجديدة؟ فكان الرد بالنفي
بعد استنفاذ كافة الحلول قررت ان اتصل بمركز خدمات زبائن إتش بي (الشرق الاوسط) في الامارات العربية المتحدة الذي لم تقل خدماته سوءا عن نظيره في البحرين وللاسف فأن هذه المكالمات لم تسفر عن شئ سوى ارتفاع في ضغط الدم وتراكم الفواتير بسبب فترات الانتظار الطويلة على الهاتف هذا عدا الشعور بكافة انواع الغثيان بسبب الاستماع المتكرر للهراء المسجل بلهجة ركيكة ورتيبة عن جودة منتجات اتش بي والضمان الذي يمكنك تمديده لقاء دفع أكثر مما دفعت في جهاز فاشل، وكانت المحصلة النهائية انني قررت ان ارفع الراية البيضاء واستسلم للانتظار
بعد اربعة اسابيع حان موعد استلام الجهاز واحزروا ماذا حصل؟ شخص آخر غير الذي التقيته في المرة الاولى حضر لاستلام جهازه الذي كان يعاني من المشكلة ذاتها! اي مصادفة هذه ان تكون جميع اجهزة هؤلاء معطوبة وهي لاتزال في فترة الضمان وان يكون نوع العطب هو نفسه .. اللوحة الام!! ثم يصر هؤلاء انه لامشكلة في التصنيع وان الموضوع مجرد صدفة
بعد مرور مايقارب العام من الحادثة الاولى تكررت فصول الحكاية من جديد، المشكلة والاعراض ذاتها ولكن هذه المرة لم يعد الضمان سارى المفعول وكان امامي خياران لاثالث لهما فأما ان ارمي بالجهاز من اقرب نافذة او ان اجازف باصلاحه دون وجود اية ضمانات بعدم تكرار المشكلة. أتصلت بالزبائن الضحايا الذين احتفظت بإسمائهم وارقام هواتفهم قبل ان اتوجه لإدارة حماية المستهلك في وزارة الصناعة والتجارة لاتقدم بشكوي رسمية ضد وكيل منتجات اتش بي في البحرين. كان ذلك يوم الخميس الماضي واليوم تلقيت اتصالا من موظف الادارة يخبرني فيها ان (بي سي آر سي) ينكرون الواقعة جملة وتفصيلا او حتى وجود اسمي في سجلاتهم. لحسن الحظ انني لازلت احتفظ برصيد استلامهم للجهاز الذي واجهتهم به في حضور مفتش وزارة الصناعة والتجارة وكان ردهم هذه المرة انهم لاينكرون ولكن الضمان ببساطة انتهي وان المشكلة ليست مشكلتهم فهم ملزمون بتطبيق قوانين الشركة الام
ورغم انني لا أعول كثيرا على قدرة إدارة حماية المستهلك في استرداد حقي وحقوق غيري من المستهلكين ممن يتعرضون يوميا لغش والاعيب التجار فالقوانين في هذا الجزء من العالم ضعيفة ولاتوفر حد أدنى من الحماية للمستهلكين ولكنها خطوة لن اخسر من ورائها شيئا خصوصا بعد ان اخبرني الموظف المسئول في ادارة حماية المستهلك انني تهاونت في حقي في المرة الاولى وكان موقفي سيكون اقوى لو انني تقدمت بالشكوى في ذلك الوقت. الحسنة الاخرى ان تحركي قد شجع ضحايا آخرين منهم من كان موجودا لحظة حضور مفتش الوزارة في مركز خدمات الزبائن ويعتزمون التقدم بشكاوى مماثلة
عموما رب ضارة نافعة فهذه المرة حسمت امري وحققت حلمي باقتناء جهاز الماك وفي وقت مناسب ايضا فقد أطلقت شركة ماك مؤخرا تصميمها الجديد من الماك بوك المصنوع من الالمنيوم ليحل محل البلاستيكي الابيض والاسود واللذان لم اكن متحمسة لهما كثيرا بسبب قابلية تحول الاول الى اللون الاصفر وحساسية الثاني تجاه بصمات الاصابع
اذا كنتم تفكرون في اقتناء اي منتج من شركة اتش بي فأنصحكم بالتريث وقراءة المزيد عن تجارب الاخرين مع الشركة على الروابط التالية: هنا وهنا وهنا وايضا هنا ولكن الموقع الاخير لن تستطيعوا زيارته بدون بروكسي لانه محجوب من قبل وزارة الاعلام الموقرة التي ارتأت ان تصنفه ضمن المواقع المخالفة للانظمة والقوانين في البحرين
ألف مبروك!!
Now you’re in the land of living! 😉
أنا أحد الذين عانوا الأمرين مع لاب توبات الـ HP
رغم انه لم يكمل اسبوعين معي، كان استخدامي – المتواضع – ثقيلاً عليه و لا تمر خمس دقايق دون أن يتجمد الجهاز و تصطبغ شاشته بالبياض مرافقة بجميلة مقيتة تقول not responding
لكن يعني لكوني ولد ” سبويلد ” كما يقولون اخوانا الانجلينز، لم اسوي لروحي سالفة ولا شي، اكتفيت بقذف الاختراع الفاشل على المكتب ” وسحب ” جهاز التوشيبا التابع للوالدة الموقرة بكل ثقة مصرحاً بأني أرفض و أدين و أستنكر وبشدة أن استخدم هذا الكمبيوتر التعيس، واني ارتضيت وقبلت بجهاز التوشيبا كتعويض 😀
لكن احييكِ على حربك الضروس مع هذه الشركة التي تستغفلنا كما غيرها، وانت واحدة من قلة يتخذون خطوات ايجابية في مثل هذه الامور
** ملاحظة جيدة : قولتش سعاد الحين تذاكر مطرفة المفقفين ويش موضوعها، هل بتصير لينا نفس فيروز لو اشلون فضلا واضافتن الى انه وينه يبيعونها يعني ؟
محمود
شكرا. تذكرت تعليقك على بوست اميرة الحسيني حينما كانت تعتزم شراء لابتوب وتأكدت الآن انها ليست احد حملاتك المؤيدة للماك وللماكيين 🙂
وعلى فكرة جملتك تصلح تكون شعار حملة ترويجية لمنتجات ماك 🙂
الامبراطور العظيم
والله بديت اتعاطف مع حضرة الوالدة واظن انها عانت ولازالت تعاني الامرين .. مهنة التدريس وسنبس
ومن تقصد بمطرفة المفقفين؟ وهل هي مطربة ام مطرقة؟ 🙂
اذا كان المقصود الفنانة ماجدة الرومي ولو أني لاأعرف لماذا اطلقت عليها هالتسمية فتذاكر حفلتها طُرحت منذ عدة ايام وربما بيعت بالكامل الآن. كنت أخشى ان يتكرر ماحدث في العام الماضي ولكن وحسب مانقله لي من ذهبوا لشراء التذاكر ان كل شئ كان علي مايرام هذا العام
اهم شئ اني حصلت على تذاكر جميع الحفلات التي اود حضورها وانصحك “تلحق” على اللي بقي اذا بقى شي 🙂
يا إلهييييييييييييييييي 😀
تدوينه في الوقت المناسب جدا جدا جدااااا بالنسبة لي !!
منذ 4 اشهر تقريباً .. وانا اتذبذب على لاب توبات الاج بي خاصة بعد ان طفح بي الكيل مع دل دل الجامعه الموقر
تو باي لست كانت عندي اما احد هؤلاء :
Hp TX tablet pc
Hp tablet pc ( bussnies edition )
Hp pavillion dv4
الا ان الماك بوك في الاونة الاخيره سرأ إلي ألبي وعم بفكر فيه .. لولا بعض الاسئلة المعلقة عنه ولن اخذه حتى اطمئن على مستقبلي معه 😛
🙂 مبروك الماك .. منور المكتب هو والنوت بيبرز تبع خروفي المفضل nici
خوش لاب توب اللهم لا حسد عبارتن.. و حيف انني لا افهم في التكنولوجيا سأكتفي بقول
إن الوردة عجبتني صراحتن
ههههههه
د.فطوم
لاأنصحك مطلقا باقتناء اي منتج من اتش بي، طراز جهازي هو
Pavillion DV
وبالنسبة للطرازات الاخرى التي ذكرتيها فهي غير عملية خصوصا النوع ذو الشاشة القابلة للدوران والطي فقد اقتنت احدى الصديقات هذا النوع وكانت تقول ان الكتابة على الورق اسهل مليون مرة من الكتابة على هذه الشاشة
المعالج والبرامج التي تستخدمها الطرازات الحديثة احيانا تكون السبب في عطب الاجهزة، اقرأي هذا المقال على سبيل المثال لكي تتضح لك الصورة
حينما كنت في ادارة حماية المستهلك اخبرني احد الموظفين انه اقتني جهاز توشيبا وخسر جهازه ايضا بسبب عطب في اللوحة الام رغم ان كثير من الناس يثنون على اجهزة توشيبا
المهم والمهم جدا جدا في نظري هي الخدمة مابعد البيع .. مافائدة شراء جهاز بأحدث المواصفات ثم لاتجدين اي خدمات اسناد حينما يحدث خلل بسيط في الجهاز
المصيبة في حالتنا ان مركز الخدمات بي سي آر سي هم الوكلاء لمعظم انواع الحواسيب الاخرى وبعد مامررت به معهم فلن افكر ابدا في شراء اي منتج يضطرني للتعامل معهم
بالنسبة للماك فأنه من الصعب ان اقدم لك نصيحة في الوقت الحالي لانه لم يمض علي استخدامي له سوى شهور قليلة .. الاختلاف طبعا كبير بين الماك وبين البي سي العادي من حيث البرامج اذ يتوجب عليك ايجاد بدائل لبعض البرنامج التي كنتِِ تستخدمينها في الويندوز لكنها مسألة وقت وتعود
لاأعرف ماهي اسباب ترددك ولكن اذا كان هناك ما يمكن ان افيدك به فيمكنك مراسلتي على الايميل وطرح ماتشائين من استفسارات وعلي فكرة لاتتخوفي كثيرا فقد سمعت الكثير قبل ان اقتني جهاز الماك واكتشفت الآن انه تهويل لاأكثر 🙂
ملاذ
عندي عشق غريب لكل مايتصل بالورد والوردي ولو كان بيدي لصبغت كل شي في حياتي باللون الوردي 🙂
ههه
أهلا فراشة
🙂
كنت بصدد القراءة و لكن أضحكني هذا المقطع و قررت التعليق عليه ثم مواصلة القراءة
القصة (بدون إختصار)
..
ومن ايضا منذ ساعتين قرأت الفقرة الأولي .. ثم عدت لبعض العمل..علي أن اعود لاحقا.. هناك فكرة
فإن سياسة نشر الغسيل لها ايجابياتها ايضا فالمقال الواحد يصبح اثنان ثم عشرة ثم مليون ثم تصبح (الفضيحة بجلاجل) على رأي اخواننا المصريين
ذكرتني في نظرية مفعول الفراشة..
رفرفة جناح فراشة في الكراييبي ممكن أن تؤدي الي اعصار في الخليج
ههه
:p
آآآه.. سؤال ..هل تدويناتك يقرءها لاآلاف..او مفعول الفراشة ليس الا ؟؟
..
أواصل القراءة
🙂
فراشة بما انك مغرمة باللون الوردي
أهديك تدوينة كتبتها علي الفهد الوردي و تتضمن أيضا أكثر حلقات أضحكتني.. قمت بتحميلهم خصيصا في هذه التدوينة
🙂
ومن ناحية أخري أنا حاسوبي أيضا من نوع الاتش بي لكن دون أي مشكلة لا في اللوحة الأم و لاغيرها ومنذ أسبوع توجهت برسالة شكر للمؤسسة التي باعت لي الحاسوب منذ سنوات ضمنتها مشاعر امتناني و شكري .. وهل أنه من العادي انه ليس هتك عطب لحد الآن…
:p
آآآه ذكرتني بتدوينة أخري كتبتها علي الحاسوب و أيضا علي سعاد ههه و عفوا علي الاطالة..
http://alakolouneyaikrima.blogspot.com/2008/03/blog-post.html
🙂
بففف
نسيت رابط الفهد الوردي
🙂
http://alakolouneyaikrima.blogspot.com/2008/04/blog-post_19.html
خطأ مطبعي سعاد
كنت اقصد مطربة المثقفين .. وما لحقت على شي
خسارة .. كنت اريد اسمع كن صديقي 🙁
سنبس
ادري 🙂
خيرها بغيرها ولكن لمعلوماتك ماجدة الرومي لم تغني الا القليل جدا من قديمها .. اغنيتان او ثلاث عن لبنان والباقي اغانيها من الالبومات الجديدة التي لم اتفاعل معها. كنت أتمنى ان تغني “كن صديقي” و “مع الجريدة” ولكن لم تغنيهما. الجمهور كان رائع .. طلة ماجدة الرومي بفستانها الابيض الجميل جدا ..الطقس .. اجواء الحفل ولكن كان هناك شئ ناقص لم استطع ان احدد ماهو
souad!
عانيت من نفس مشكلتك مع الاتش بي بعد اسبوع من شراؤه
المره الاتيه ما لي الا الماك
بلا ولاشي
مشكلة الاتش بي انهم لايعترفون بفشل منتجاتهم وعيوبها ومشكلتنا اننا لانتعظ ونصدق ماتقوله لنا .. البعض يظن انه ان اشترى المنتج من بلد آخر فلن يصيبه ما اصاب الاخرين ومشكلة اتش بي سمعت بها من زبائن في البحرين والامارات والآن منك انتِ
اشجعك جدا على اقتناء الماك واظن انني ايضا سأتحول من شراء هواتف النوكيا والسوني اركسون الى الآيفون قريبا جدا
مبروك التخرج والدكتوراه وعقبالي 🙂
والله والله يآ أخوي أني عآنيت مشكلة يمكن تصنف من أسوء المشآكل وأكثر المعانآت مع إتش بي والله حرمت على نفسي التقرب لهم ويمكن هذا الرد لايكفي لذكر معاناتي
لكن إن شآ الله أحاول احكي لك قصتي مع الشركة الزفت اتس بي