شيئان
إذا كتبت شيئا أخشى أن يحدث
وإذا أحببت أحدا أخشى أن أفقده
ولكنني لا أستطيع مع ذلك أن أتخلى عن الكتابة وعن الحب
(إيزابيل الليندي)
تحت الهامش:
سأغادر غدا إلى القاهرة لحضور ورشة العمل التي تنظمها هرباس للتجاوب مع الأيدز وسأوافيكم بأخبار الورشة من هناك إذا سنحت لي الفرصة. أراكم على خير.
Comments
Leave a Reply
أحدث التعليقات
روان علي شريف on البنت التى أحبت أسمها حسين المحروس on البنت التى أحبت أسمها Suad on البنت التى أحبت أسمها Suad on البنت التى أحبت أسمها حسين المحروس on البنت التى أحبت أسمها cherif rouan on البنت التى أحبت أسمها -
آخر التدوينات
تصنيفات
الباب الخلفي
الارشيف
مروا من هنا
هلا
اللينيدي .. هذه المرأة الرائعة التي قاومت بإبداع الموت، وأبدعت في مواجهة موت أقرب الناس إلى قلبها.. ليس هذا هو المهم الآن.. المهم لا تنسين الكشري لأخوج الكسيف.
وبالسلامة
هذيان
سلامة قلبك شقيقة،
هذا نذير خير ، أتمنى أن تك صحتك جيدة الآن، اعتني بنفسك جيدا و ابتعدي عن الإرهاق
و متشوقة جدا أنا لتعرفيني ثمار المؤتمر الذي ستحضرينه
يحفظك الله و يرجعك للبحرين الحبيبة بسلام
تحياتي
ملاذ
الكسيف
عدت والعود كما يقال أحمد .. ولم أنس طبق الكشري فقد صورته حتى تملأ عينيك منه 🙂 وسأضع صورة طبق الكشري بالاضافة الى صور أخرى في التدوينة القادمة ان شاء الله.
ملاذ
أستمتعت بالرحلة وبورشة العمل جدا وتعلمت الكثير فعلا من هذه التجربة ولكن بالنسبة للارهاق فلم يكن بالامكان تحاشيه فبرنامج الورشة كان مكثفا جدا وكنت احاول التوفيق بين الورشة وبين زيارة الاماكن التي اتوق لزيارتها في القاهرة.
عموما انتهيت من الكثير من الامور التي كانت تشغلني وحان الوقت للمرح واللقاء 🙂