قناصة الحكايات
هي روائية تشيلية وناشطة في مجال حقوق وقضايا المرأة والأقليات. أهم أعمالها الادبية إبنة الحظ، بيت الارواح وايفالونا. بدأت منذ أيام قراءة روايتها الأخيرة إينيس التي قالت بأنها دست فيها قطعة من روحها.
إيزابيل أليندي قناصة الحكايات كما أطلق عليها الدكتور عبدالله الغذامي، قناصة ماهرة ايضا للضحكات رغم احزانها المتمايزة، قادرة على انتزاع إهتمام واصغاء جمهورها من القراء والمستمعين وربما هذه المحاضرة من مؤتمر تيد أفضل شاهد على ذلك.
Hilarious, especially the Sophia Loren part of the story!
سلااام
إيزابيل وكل الأدب اللاتيني الآتي على جناح الواقعية السحرية الرقيق والخلاب، هما أهم ما يمكن قراءته في هذا العصر. وأهم واقعة متخيلة يمكن الهروب إليها في ظل بشاعة الواقع وقهريته. في الواقع، سبقتك إلى “قناصة الحكايات” ولست بأفضل منك إلا في مزاجي المتقلب الذي دفعني إليها دفعاً، كما لأقرانها في القارّة الأكثر سخاء، رغبةً في النسيان وإلغاء ذاكرة التذكر. عاشت إيزابيل التي أحب، وتسلمي 🙂
صاحب المداس
صاحب المداس
ليس لدي باع طويل في الأدب اللاتيني لذلك سأكون ممتنة اذا أفدتني في هذا الموضوع ورشحت لى اسماء ادباء لاتينيين آخرين تستحق أعمالهم القراءة
عموما أقر بإن ايزابيل شخصية تسترعي الانتباه، لديها حس ساخر الى جانب الوجه الآخر من رومانسية المرأة التي عاشت الكثير من المعاناة وخرجت بفضلها أقوى وأكثر صمودا. لم أعثر على رواياتها القديمة مثل بيت الارواح التي أثني عليها الكثيرون ولكني أعتقد ومن خلال قراءتي الحالية لرواية آينيس اني بدأت للتو في دخول عالم جديد من الروايات الخيالية
أهلاً بالهذيان
شكراً على المقطع..إيزابيل الليندي هذه حبيبتي.. وأتمنى والله لو تتم دعوتها في في ربيع الثقافة بيكون شيء لطيف هي عموماً إنسانة عظيمة.. عندما ماتت ابنتها باولا بمرض جنسي غامض لم تجد حلاً للخروج من معاناتها إلا بانتقاء كميات هائلة من كتب الطبخ وزيارة بعض أماكن الــ.. وكتبت ” أفردويت ” التي تناولت فيها علاقة الأطعمة بالحب في مختلف ثقافات العالم.
عموماً اسمحي لي أن أتطفل، واقترح عليك هذه المؤلفات لكتاب من أمريكا اللاتينية.. والكسيف يتعهد دائماً، إن لم يعجبك العمل المقترح فهو مستعد للتعويض والاعتذار..
• من أهم الأسماء من كتاب أمريكا اللاتينية.. خورخي لويس بورخيس، وهو شاعر وناثر وكاتب قصة أرجنتيني .. ومن حسن الحظ ترجمت العديد من مؤلفاته وبعضها بأزيد من 6 ترجمات عربية.. لكنه كاتب صعب، ومن مؤلفاته: الألف/ الصانع / المرايا والمتاهات.
• كارلوس فوينتوس، شاعر مكسيكي وله عمل عظيم بعنوان موت أرتيمو كروث – لا أظن أنه موجود هنا – يمكن في معرض الكتاب الشهر القادم اتحصلينا.
• بالتأكيد جابرييل غارسيا ماركيز من أبرع الأسماء من أهم رواياته: مائة عام من العزلة / تاريخ موت معلن/ الحب في زمن الكوليرا.. وأنصحك بالأخيرة.. بس لوفي بارض للقراءة لا تفوتين الروايات الثلاثة.
• هناك طبعا|ً الشاعر التشيلي بابلو نيرودا، وهو أحد الذين فازوا بنوبل مثل ماركيز.
• من الأسماء المؤثر خوان رولفو.. وهو قاص من المكسيك.. لم أقرأ له كتاباً.. ولكن متفرقات من مجلات مختلفة.
• ماريو بارغاس يوسا، وقد ترجمت رواياته بغزارة للعربية، ومن أهمها حفلة التيس. وفي رواية خفيفة لطيفة بعنوان في مديح زوجة الأب أو امتداح الخالة.
• الشاعر المكسيكي أوكتافيو باث.. مثل رولفو.. وأظن له بعض الكتب المترجمة.
• ديريك والكوت شاعر وكاتب مسرحي من سكان الكاريبي من الفائزين بنوبل.. قرات متفرقات له.
شقيقة شكراً لتحملك تطفلي، وثانياً لأنك كنت محرضة لي لشغل الذاكرة، وثالثاً الهمة يا بطلة عندج الحين قراءات لخمس سنوات قادمة.
هذيان؛
مرااااحب، في الواقع، فإن صاحبنا الكسيف كفى ووفى. و لم يبق شيء أضيفه سوى البرازيلي باولو كويلهيو. وهو الوحيد الذي لم أحب رواياته في الحقيقة، ودائماً ظللت أنظر إليه على أنه نسخة شائهة عن سحرية الرواية اللاتينية. فقد تم إعطاؤه أكبر من حجمه، والكل طالع نازل فالق راسنا: كويليهو كويليهيو. وأنا حتى الآن لا أعرف لماذا!!! لكن إن شئت فإن “11 دقيقة” هي الرواية الوحيدة التي يمكن أن تقرأ إليه، وهي صاحبة شهرته الحقيقية، وليس أي من الروايات الأخرى.
بخصوص بيت الأرواح تعثرين عليها عند “دار ورد”. جاينك المعرض ف مارس.
الكسيف
فعلا كفيت ووفيت ومرحبا بهكذا تطفل 🙂
قرأت لبعض الروائيين الذين ذكرتهم منهم ماركيز على سبيل المثال. طريقتي في انتقاء الروايات تعتمد على ما أقرأه من تلخيص ونقد لها على الشبكة العنكبوتية فكما قلت قد أحتاج لقرن حتى اتمكن من قراءة جميع الاعمال اللاتينية 🙂 كما أنني لا أقرأ عادة جميع مؤلفات كاتب ما لأنه ليس بالضرورة ان تكون جميع أعماله على نفس المستوى فكثير منهم يقع في فخ تكرار أعماله الناجحة التى قد لا تلاقي النجاح ذاته في المرات التالية
عموما بفضل قائمة ترشيحاتك أصبحت المهمة أسهل الآن 🙂
شكرا جزيلا على هذا العناء
مرهون
لسبب ما أحتفظ بمعظم اعمال باولو كويلو، بصراحة تشدني طريقة تفكيره وفلسفته في الحياة رغم غرابة أطواره وغرابة أطوار أفكاره الفلسفيه 🙂
بإختصار أجدها ملهمة .. روحانية وفيها الكثير من الجنون الذي أعشقه لذلك لا أعتقد بأني سأكف عن قراءة مؤلفاته 🙂
وسأكون بإنتظار المعرض الذي أتمنى ان لا يكون مخيبا كسابقه
اهلاَ شقيقية
اختلف مع العزيز صاحب المداس في باولو كويليو.. الذي اعتبر أ رواياته مثل ” الحب الشمسي”.. يعني للتسلية لا أكثر ولا أقل.. وربما كان انتشاره في العالم بسبب المسحة الإيمانية التي نحن عندنا فوائض منها..
وفي الواقع عندي مجموعة من مؤلفاته وأنا على استعداد لإهدائها لأول من يطلبها.. ولن أتأخر لو كان لذلك سبيلاً.
شكراً “
كل مره امر علي كتب ايزابيل اتردد في اقتناءها
قد يكون تشجيعك كفيل
لكن اتمني اقتراح روايه مميزه من بينهم
تحياتي
ليال؛
ابدئي بسيرة إيزابيل الذاتية “بلدي المخترع” -تحديداً سيرتها في أميركا بعد هربها من تشيلي في إثر انقلاب بينوشيه 1978 – ورح تجدي فيه خارطة جميع الروايات الأخرى. فهي ستضعك في أجواء كل رواياتها السابقةا، بعد ذاك سيمكنك أن تختاري الرواية التي ستعجبك بمزاجك.
ولكن إن شئت من الآخر، أنصحك بـ”بيت الأرواح” التي تسأل عنها هذيان ومو محصلتنها.
الكسيف/
أنا أيضاً مستعد أن أتبرع بروايات كويليهو لأي مكتبة عامة. ترى هه لزوم تشجيع الثقافة العامة.
ليال
لا أستطيع ان أجزم أي رواية لايزابيل هي الافضل لأني لم أقرأ الا القليل منها. أعجبتنى “باولا” كثيرا وهي أقرب للسيرة الذاتية أو المذكرات الشخصية منها للرواية فبحثت عن مؤلفاتها الأخرى
نصحني الكثيرون ببيت الارواح ولديك الآن تزكية ثانية من مرهون ولك حرية الاختيار 🙂
قرأت لها بيت الأرواح وكانت رائعة بحق
باولو كويلهو في نظري كاتب لا يستحق حجمه ولم أكمل إلا رواية “فيرونيكا تقرر الانتحار” و11 دقيقة، رواية جميل معنى اسمها فقط
This is a nice video. Thanks for sharing.
I must say I was never a fan of magical realism. When I was reading Love in the Time of Cholera, I was so irritated and dropped the book when I was half way through. There was something delusional about the “magic”– you know renaming “obsession” “love.” I don’t know. Maybe I live in my own head a lot, I need more reality than magic 😉