مرايا النوافذ
نوافذ متعبة بالانتظار
نوافذ حالمة بالمطر
نوافذ تتقن لغة الغياب
نوافذ تبحث عن أمل
نوافذ مشرعة
على صور
مرايا
تشي بحكايات اصحابها
تماهي بين الظل والحقيقة
بين خبايانا
وبين حكايات
الفصول الاربعة
 | Josh Groban – My Heart Was Home Again |  |
 |
||
 | Found at bee mp3 search engine |  |
Comments
Leave a Reply
أحدث التعليقات
روان علي شريف on البنت التى أحبت أسمها حسين المحروس on البنت التى أحبت أسمها Suad on البنت التى أحبت أسمها Suad on البنت التى أحبت أسمها حسين المحروس on البنت التى أحبت أسمها cherif rouan on البنت التى أحبت أسمها -
آخر التدوينات
تصنيفات
الباب الخلفي
الارشيف
مروا من هنا
مررت و أعجبني المقال فأقل ما يقال : شكرا….
جميله هذه الكلمات ومعبره للغايه…
سعدت للقائك كثيرا… فرب صدفه خير من ألف ميعاد
مع حبي
مها – Diva
Kilmtcom
وأقل ما يرد .. شكرا لمرورك الأول وعلى التعليق المشجع
مها
احساس جميل الشعور بأن بعض ما نكتب ينفذ الى قلوب الآخرين. كما أخبرتك لقد كنت محظوظة هذا الشهر بالتعرف عن كثب على الاقلام الانثوية في فضاء المدونات البحرينية وكان ينقصنا حضورك
سعدت للقائنا الصدفة، صحيح انها كانت صدفة سريعة و لم يسعفنا الوقت للتحدث مطولا ولكن انشاءالله نعوضها في اللقاء القادم
تحياتي
جميل جدا
جدا
شكرا جزيلا يا ريا
قلوبنا نوافذ..
يخترقها الضوء أم الحب..
يكاد الحب يبكي الجراح لأني
إذا ما مرني حب وضوء، تجاوزني الحب
وعاتبني الضوء
وقلبي نافذة لا تُخترق..